
واحد م الناس ها الوسواس نتاع "الصهاينة في كل مكان و زمان" ، متاع بعض المستثقفين ، و متاع جماعة الشروق الجريدة الرائدة في صحافة الإستماع ، ولا يعملي الحب في الكلاوي و يجيبلي الجاير ... توة ما ننفيش تواجد لوبي متصهين كطرف قوي و فاعل، قايم على مزاوجة بين مصالح نقدية و منظومة معتقدات إيديولوجية، قوتو تكمن في بهامة أعداؤو و منافسيه و قصر نظرهم (ولا عدم خبرتهم) أكثر م اللي في ذكاه الخارق الشيطاني ... ما نمنش اللي فمة بلاصة يتلمو فيها أشرار "-أيا شنعملو اليوم .. -هيا ندخلوها بعضها غادي ... – لا خلي غدوة ، عندي خرجة العشية – باهي غدوة مالا مشات معاك – نياع هع هع هع هع ..." ... ماهيش أصدقائي الصغار الحكاية ... ما لازمش ننساو أنو فما بلدان عندها ما يسمى ستراتيجية دولة ، تتصاغ فيها برامج و قراءات ل 20 ، 30 ، و حتى 40 سنة في مراكز بحث و دراسات استراتيجية ، بمختلف السيناريوهات الممكن استشفافها ، و اللي يتم تحيينها من قبل مصالح الاستخبارات ، كيما في امريكيا و لا فرانسا و لا اسرائيل و لا إيران كيف كيف، الللي هي نحبو ولا نكرهو عندها ناريخها الداخلي العريق و الممتد بتناقضاتو و إشكالياتو التاريخية الخاصة ... و ها البرامج هذي هي ، في نفس الوقت، ضمان استمرارية السيستام و برنامج العمل نتاعو [و لا الايستابليشمنت للأمريكينوفيل] ... ها البرامج مصاغة و متبوعة مهما كان لون السيد اللي على هرم السلطة الشبه تنفيذية ... السياسيين ينجمو يلعبو على التقسيمات و الأولويات المرحلية اكاهو ... و هوني ، فما برشة توازيات تنجم تتقام في التوارخ بين إيران و أمريكيا مثلا ... تفكرو أول ولاية متاع سي بوش الصغرون ، كيفاش كلات بعضها مظاهرات و اتهامات ، متواصلة لتوة، بتزوير النتائج، و ال غور وقتها كيفاه كبش .. ما يمنعش مهبول اللي يستخايل لحظة اللي في العمق الأمور كانت بش تكون مغايرة لو كان شد ال غور ... الحركة هذيكة، رغم كبرها و وسعها ما ساءلتش السيستام القايم و ما نقدتش حتى تشكيلتو المؤسساتية، خلي يا مبررات وجودو ... مش كيما حركة ال"بلاك بانثر" اللي تقهرت بالحبس و الإغتيالات و مؤامرة كوانتلبرو متاع تا أف.بي.أي ، اللي ساءلت جوهر السيستام في تناقضاتو الإثنومركزية بمساءلتها شرعية الأبا ء المؤسسين، ولا الموجة الطلابية متاع الستينات السبعينات اللي تغرقت بين القمع و الإسكات المنهجي لوين ولا مداها ما يفوتش جدران الجامعة ، كيما في إيران الإحتجاجات الطلابية متاع 5 و 6 سنين التالي اللي لاقات نفس المصير في صمت إعلامي مطبق و تجاهل من الرأي العام الإيراني ... ولا الحركة الإحتجاجية متاع عرب الأهواز السنين اللي فاتو و اللي تساءل جوهر الهوية الإثنو-إيديولوجية متاع السيستام الإيراني و الخطاب متاعو ، و اللي ضربها رفسنجاني و خاتمي و نجاد بنفس القوة ... من هذا نشوفو اللي السيستام في إيران ، كيما في كل دولة تتبع تمشي المصالح الجيوستراتيجية، مولد ميكانيزمات الإحتواء و التواصل متاعو
هذاكة علاش يشرفني باش نقول لكل الفرحانين ب"اهتزاز" النظام الإيراني كدولة أيمة ، وسعوا بالكم و خفضوا من سقف توقعاتكم ... و للي قالبينها عياط يمين و يسار اللي الحكاية "مؤامرة تحرك من بعيد بأياد صهيونية لضرب المقاومة و ثقافة المقاومة و كرامة المقاومة و كرارز المقاومة" نقول "ها التوهامي وخي؟؟ أعمل عقلك ، إيران هي إيران، موسوي ولا نجاد " ... الحكاية الكل ، العباد مخيرين بين "خرية" و "نناحة" ... حبوا ع "النناحة" ياخي طلعتلهم ال"خرية" ... و بما أنو 30 سنة متعودين يختاروا ، فدوا ، و طالبوا ، و تظاهروا ... سيستامهم بعيوبو معودهم "يتوهمو مؤسساتيا أنهم يختارو" ... أما في الاخر، الريحة هي هي ..
1 commentaires:
بصراحة راك طيارة وفاهم اللعبة 100 في100
لكن اشكون يفهمك في هذا الوقت، اسمع شوف المجاهدين من علماء الدين الرجالة نحكي على الرجالة منهم محمد حسان و محمد الزغبي و اهمهم الشيخ الجليل ابو اسحاق الحويني هذا الشيخ ما انقولك عليه حتى شي لكن اسمعه الروحك اعمل بحث في غوغل فيديو و شوفة اش يقول في الشيعة الكلاب وتحريفهم للقرآن و كذبهم على صحابة رسول الله صلى الله عليه و سلم وكيف ما قلت نفس السيستام
Enregistrer un commentaire